ابونا سمعان زارها بطيفه الملائكى بعد نياحته ... ليعزيها على فراقه ... موقف رائع من حياته

الحق والضلال

تحكى

انا ابونا سمعان ابويا من صغرى ايام وقت ما كانت الاديرة بتسمح بالمبيت فيها كنا متعودين نبيت ف الانبا بولا واتعرفت عليه ومش كنت اعرف يعنى ايه اعتراف ولا اعترف اقول ايه .كنت صغيرة بقى .فهو اللى علمنى الاعتراف وازاى اعترف وكان بيشدد عليا ف موضوع الاعتراف دة جدأ.على فكرة من كتر تعلقى بيه اوى يوم نياحته خافوا يقولوليلى كنت مجنونة بيه ويوم لما عرفت انهارت جامد من العياط وحبست نفسى ف حجرتى وانا بعيط جامد جيه طبطب عليا و حسيت بايده
بس هو نفسة كان زى الطيف كدة او نور بس منخفض شوية
وقالى لوسمحت متعيطيش انا مرتاح كدة .

          
تم نسخ الرابط