وزير الرياضة يكشف هذا ينقص مصر للفوز بكأس العالم؟
وزير الرياضة يكشف هذا ينقص مصر للفوز بكأس العالم؟
أعلن المهندس خالد عبد العزيز، وزير الشباب والرياضة، أن تأهل مصر لنهائيات كأس العالم لكرة القدم روسيا 2018 بعد غياب استمر 28 سنة، كان أمرا غريبا في ظل الظروف السياسية والأمنية التي مرت بها البلاد منذ عام 2011 في ظل عدم وصولها قبل ذلك في ظروف أفضل كثيرًا حيث ألغيت مسابقة الدوري موسم 2012 /2013 ثم استأنفت بعد ذلك من مجموعتين ثم مجموعة واحدة وبدون جمهور ورغم ذلك تأهلت مصر للمونديال.
وأضاف وزير الرياضة عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، قائلا "من وجهة نظري، وببساطة شديدة وبدون فلسفة ومصطلحات كروية معقدة، نجد أن نجاح مجموعة قليلة من اللاعبين المصريين في رحلة احترافهم في الأندية الأوروبية خلال الفترة الحالية واعتماد هذه الأندية على نجومنا في تحقيق الانتصارات والاحتكاك بمدارس كروية مختلفة في المسابقات الأوروبية القارية هو السبب الأساسي في تحقيق هذا الحلم، ويضاف إليه في المرتبة الثانية الاعتماد على جهاز فنى يرأسه مدرب مخضرم نجح أيضًا في الإدارة الفنية لبعض الأندية الأوروبية سواء في الدوري الايطالي أو الدوري الأسباني مما أكسبه كثيرًا من الخبرات الاحترافية مع نجوم من جميع أنحاء العالم والتعامل بواقعية مع الإمكانات المتاحة في مختلف الظروف".
وشدد الوزير على أن الدوري المصري ونجومه وهدافيه ليسوا هم السبيل للفوز بكأس العالم أو حتى المنافسة على المربع الذهبي، قائلا "هذا الدوري لابد أن يكون هو مجرد البوابة التي يخرج منها النجوم المحليون للاحتراف في أوروبا وأن قوة الدوري المحلي ليست مقياسًا لتكوين منتخب وطني على مستوى عال والدليل على ذلك منتخب إنجلترا التي يقام فيها أقوى دوري في العالم ولم تفز بكأس العالم إلا مرة واحدة عام 1966 عندما أقيم على أرضها، بل لم تصل حتى إلى المباراة النهائية منذ ذلك التاريخ".
واختتم الوزير بأن الشرط لمنافسة مصر على الفوز بكأس العالم، أن يصل عدد اللاعبين المحترفين المصريين إلى ما يزيد على 30 لاعبا بشرط أن يكون 25 منهم على الأقل في أندية القسم الأول في دوريات إنجلترا وإسبانيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا وتعتمد عليهم أنديتهم بشكل أساسي في المنافسات المختلفة وعندما يعيش هؤلاء اللاعبون حياتهم الاحترافية في الخارج بأسلوب تلك الدول مع الاحتفاظ بقيم مجتمعنا الشرقى. بالقطع ستصبح مصر قوة كروية عظمى تنافس على كأس العالم، مناشدا اتحاد لكرة بعقد اتفاق مع الأندية المصرية يتم من خلاله استقطاع 25% يحصلها اتحاد الكرة من قيمة احتراف أي لاعب لناد معين يوقع عقدًا مع دولة عربية أو أفريقية أو أسيوية، على أن يمنح للنادي 50% يسددها اتحاد الكرة كحافز إضافي من قيمة تعاقد أي لاعب يحترف في أندية القسم الأول في بعض الدوريات الأوروبية القوية.
أعلن المهندس خالد عبد العزيز، وزير الشباب والرياضة، أن تأهل مصر لنهائيات كأس العالم لكرة القدم روسيا 2018 بعد غياب استمر 28 سنة، كان أمرا غريبا في ظل الظروف السياسية والأمنية التي مرت بها البلاد منذ عام 2011 في ظل عدم وصولها قبل ذلك في ظروف أفضل كثيرًا حيث ألغيت مسابقة الدوري موسم 2012 /2013 ثم استأنفت بعد ذلك من مجموعتين ثم مجموعة واحدة وبدون جمهور ورغم ذلك تأهلت مصر للمونديال.
وأضاف وزير الرياضة عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، قائلا "من وجهة نظري، وببساطة شديدة وبدون فلسفة ومصطلحات كروية معقدة، نجد أن نجاح مجموعة قليلة من اللاعبين المصريين في رحلة احترافهم في الأندية الأوروبية خلال الفترة الحالية واعتماد هذه الأندية على نجومنا في تحقيق الانتصارات والاحتكاك بمدارس كروية مختلفة في المسابقات الأوروبية القارية هو السبب الأساسي في تحقيق هذا الحلم، ويضاف إليه في المرتبة الثانية الاعتماد على جهاز فنى يرأسه مدرب مخضرم نجح أيضًا في الإدارة الفنية لبعض الأندية الأوروبية سواء في الدوري الايطالي أو الدوري الأسباني مما أكسبه كثيرًا من الخبرات الاحترافية مع نجوم من جميع أنحاء العالم والتعامل بواقعية مع الإمكانات المتاحة في مختلف الظروف".
وشدد الوزير على أن الدوري المصري ونجومه وهدافيه ليسوا هم السبيل للفوز بكأس العالم أو حتى المنافسة على المربع الذهبي، قائلا "هذا الدوري لابد أن يكون هو مجرد البوابة التي يخرج منها النجوم المحليون للاحتراف في أوروبا وأن قوة الدوري المحلي ليست مقياسًا لتكوين منتخب وطني على مستوى عال والدليل على ذلك منتخب إنجلترا التي يقام فيها أقوى دوري في العالم ولم تفز بكأس العالم إلا مرة واحدة عام 1966 عندما أقيم على أرضها، بل لم تصل حتى إلى المباراة النهائية منذ ذلك التاريخ".
واختتم الوزير بأن الشرط لمنافسة مصر على الفوز بكأس العالم، أن يصل عدد اللاعبين المحترفين المصريين إلى ما يزيد على 30 لاعبا بشرط أن يكون 25 منهم على الأقل في أندية القسم الأول في دوريات إنجلترا وإسبانيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا وتعتمد عليهم أنديتهم بشكل أساسي في المنافسات المختلفة وعندما يعيش هؤلاء اللاعبون حياتهم الاحترافية في الخارج بأسلوب تلك الدول مع الاحتفاظ بقيم مجتمعنا الشرقى. بالقطع ستصبح مصر قوة كروية عظمى تنافس على كأس العالم، مناشدا اتحاد لكرة بعقد اتفاق مع الأندية المصرية يتم من خلاله استقطاع 25% يحصلها اتحاد الكرة من قيمة احتراف أي لاعب لناد معين يوقع عقدًا مع دولة عربية أو أفريقية أو أسيوية، على أن يمنح للنادي 50% يسددها اتحاد الكرة كحافز إضافي من قيمة تعاقد أي لاعب يحترف في أندية القسم الأول في بعض الدوريات الأوروبية القوية.