الانبا ارميا ينعي الكاتب والصحفي ياسر رزق بهذه الكلمات
واضاف: خدم وطنه بأمانة في وقت صعب للغاية، وتفانى للنفس الأخير لمواجهة التحديات التي هددت الوطن العربي وبلادنا الغالية مصر أنه رمز للصحفي الأمين ذوو المعدن الأصيل فقد فقدت شخصيًا صديقًا غاليًا محبًا أعزي الأسرة الصحفية وعائلته ومحبيه.
وجاءت تعليقات متابعية علي هذا النعي:
كنت بنتظرسن قلم كل يوم حد فى الاخبار فقدت مصر ااقوى قلب وحارب الدنيا بسن القلم كنت بحبه جدا الله يرحمه ويصبر اسرته ابو الرجال ياسر رزق
الله يرحمه كان انسان مثقف ووطنى وصحفى ماهر فعلا خبر محزن جدا يا سيدنا
خساره لكل مصر ربنا يرحمه ويعزي كل الأسرة والاحباء
خالص التعازي والمواساة لأسرته وذوويه الصحفي والكاتب الكبير المخلص الذي طالما نطق لسانه حب مصر
الله يرحمه كان انسانا وصحفيا عظيما ولكن يوجد له خطأ واحد فقط انه كان يعتبر ما حدث في ٢٥ يناير ثوره كان شخصيه تحترم الله يرحمه الحلوين هما اللي بيمشوا
خالص التعازي والمواساة لأسرته وذوويه الصحفي والكاتب الكبير المخلص الذي طالما نطق لسانه حب مصر .