اول تعليق من الكنيسة بعد مطالبة رهبان دير الأنبا صموئيل بتدخل الرئاسة

الحق والضلال
علق مصدر كنسي علي ماتداول عن دير الانبا صموئيل المعترف قائلا ان الإجراءات التي يطبقها الامن بشكل دقيق هي نوع من الحماية والاطمئنان علي الزوار الزائرين للدير ومايفعلوه بسبب الزيادة الكبيرة في اعداد الزائرين في اجازة نصف العام والتزاحم الشديد قد ادي إلى تعطل دخول الزوار.

واكد المصدر الكنسي ان رهبان دير الأنبا صموئيل المعترف بخير ولا يمسهم أي ضرر بينما لا يوجد أي تعطيل من الجهات الامنية في زيارة الدير وكل شئ من متطلبات الدير من مأكل أو مشرب أو أي شيء مادي يصل للرهبان.

يذكر انه تم التداول ان رهبان دير الأنبا صموئيل المعترف اصدروا بيان للمطالبة من رئاسة الجمهورية التدخل وحل الازمة التي يمرون بها بسبب اغلاق الدير بقرار من الامن الوطني ومنع الزوار من الدخول لاجل غير معلوم وتسبب ذلك في الغاء التبرعات التي يحتاجها الدير بشكل كبير كما ان الدير يوجد تحت حصار كمين مرورى منذ ٤ سنوات ونصف.

اصدر الامن الوطني ان كل اعمال الدير توقفت تماما والدير تحت حصار كمين مرورى منذ ٤ سنوات ونصف للعلم الدير لم ولن يمنع دخول الزوار وما يرددة أفراد الأمن علي الكمين غير صحيح.

ورغم احتياجات الدير للمساعدة في أزمة الأمطار وغيرها الحل وهذا هو بيان صادر من رهبان دير انبا صموئيل للمطالبة من الرئاسة التدخل وحل الازمة.


          
تم نسخ الرابط