في ذكري نياحة مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث نشرت جريدة المصري اليوم احد اقواله الماثورة احياء لذكراة وهي ليكن الخير طبعًا فيك وليكن شيئا تلقائيا مثله مثل التنفس عندك. وفى يوم نياحة قداسة البابا شنودة يوم 17 مارس 2012م عبروا مشاهير مصر من الفنانين وغيرهم عن حزنهم لفراقة وقالوا: (مصطفي الفقي) الخبر كان متوقعة بسبب سوء حالته الصحية في الآونة الأخيرة وسوف يذكر التاريخ أنه من أفضل البابوات في تاريخ مصر لأنه كان يغلب دائمة مصلحة الوطن على الأفكار الطائفية وأتمني أن يعوض الله مصر كلها. (الإعلامية لميس الحديدي) وجد بحياة الرهبنة أنها مليئة بالحرية والنقاء و عاش حياة الوحدة في مغارة تبعد حوالى 7 أميال عن مبنى الدير ، مكرسة فيها كل وقته للتعبد و الرهبنة والصلاة . (الفنانة هالة صدقي) البابا شنودة كان روح جميلة ونظيفة ودافع كثيرة عن الحق وتعرض للكثير من الحروب الإعلامي محمود سعد وتتعطل كل كلمات الإشادة والتقدير أمام رجل في قيمة ومكانة البابا شنوده رحم الله البابا شنوده أمثال هذا الرجل لن يتكرر ، ولهذا يكون الفراق صعب.
(الفنان طلعت زكريا) موقع خبر وفاة البابا شنوده على المسلمين كان أشد وطأة من وقع الخبر على المسيحيين نظرا لعدالة إعتدال هذا الرجل ، و مهما قلنا لن يكفيه.
(الفنان حمدی أحمد) البابا شنوده رجل ذو مواقف كثيرة ، و ذو شخصية تقية وهو عالم دین وفلسفة وإجتماع وإجتماع وهو سیاسی وطني درجة أولى وهو الحكمة تمشي على قدمين و لولا حكمته بمذبحة ماسبيرو لكانت مصر ولعت وحكمته قد تصل لحد الإلهام الإلهی|||
(د. يحيى الجمل) حزين على البابا شنوده حزن شديد ، و هو رجل عظیم وحدثته قبل وفاته و قال لي (إدعیلی) وهو كان متماسكة لآخر لحظة ، و أنا دافعت عنه عندما عزله السادات فهو رجل وطني وقلت أنه يستحق أن نكرمه و ليس أن نضعه بوادى النطرون وأكثر ما كان يقلقه هو الفتن بين المسلمين والمسيحيين وتهميش المسيحيين.