هكذا رد أحمد سعد على عمرو مصطفى بعد إعلانه أول مطرب الذكاء الاصطناعي

أثار الملحن عمرو مصطفى جدلا واسعا بين فئة المطربين، بعد إعلانه أول مطرب بالذكاء الاصطناعي، الأمر الذي آثار سخرية ودهشة بين الجمهور ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أن عمرو مصطفى ليست هذه المرة الأولى التي يثير بها الجدل بسبب الذكاء الاصطناعي، بل أنه مؤخرا تعرض لانتقادات كبيرة بسبب إطلاق ألحانه على أغاني أم كلثوم بتقنية الذكاء الاصطناعي، ولكن الأمر هذه المرة به تهديد المطربين، والذين اعترضوا على الاعتماد على مطربين بالذكاء الاصطناعي، وكان من أبرزهم الفنان أحمد سعد الذي رد على هذا الأمر.

كيف رد أحمد سعد علي إطلاق أول مطرب بالذكاء الاصطناعي

شارك الفنان أحمد سعد، متابعيه بصورة له بتقنية الذكاء الإصطناعي، مازحا خلالها الملحن عمرو مصطفى بعد اعلانه عن أول مطرب بهذه التقنية.

ونشر أحمد سعد صورته بالذكاء الاصطناعي عبر حسابه على موقع التواصل الإجتماعي انستجرام ممازحا عمرو مصطفى، قائلا: الأستاذ عمرو مصطفى هتعمل مغني بالـ AI ليه؟ احنا قصرنا معاك في حاجة .

عمرو مصطفى يعلن عن أول مطرب بالذكاء الاصطناعي

وأعلن عمرو مصطفى، عن وجود أول مطرب بالذكاء الاصطناعي في العالم، حيث نشر صورة المطرب الجديد عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.

وعلق قائلًا: أول مطرب بالذكاء الاصطناعي في العالم قريبًا .

وتعاون عمرو مصطفى مؤخرًا مع المطربة مي فاروق في تقديم أغنية افتكرلك ايه، لتكون أول أغنية في مشروع إحياء التراث، الذي يهدف من خلاله الارتقاء بالذوق العام والحفاظ على الهوية العربية والمصرية، وقام بطرح الأغنية عبر قناته الرسمية على يوتيوب، ومختلف منصات الاستماع في الوطن العربي، كما تعاون معهما الفنان نادر حمدي في التوزيع.

وكان عمرو مصطفى قد وقع في أزمة مع المنتج محسن جابر، بسبب إطلاق الحانه على صوت أم كلثوم بالذكاء الاصطناعي، الأمر الذي تم اعتباره متنافي مع حقوق الملكية الفكرية مما جعل المنتج يقاضي عمرو مصطفى في حالة عدم أخذ رأي أحد ورثة الفنانة في القيام بهذا الأمر.

آخر ظهور للفنان أحمد سعد

وكان آخر ظهور للفنان أحمد سعد في حفل عقد قران الأمير الحسين بن عبد الله ولي العهد الأردني، وذلك بعد حفله بالسعودية بأيام قليلة، والذي قد أثار الجدل خلاله باطلالته المثيرة للجدل والتي تشبه ملابس النساء، الأمر الذي جعله يتعرض لحملة انتقادات واسعة، جعلته يستوعب خطأه في الاختيار، وعدم تكرار مثل هذه الأمور التي تتسبب في غصب الجمهور أو البعد عن الهوية العربية.