الفيديو : وداعا للزهايمر مع هذه الاكلات هتقوى ذاكرتك وتحمى نفسك من هذا المرض

يعاني بعض الأشخاص من النسيان وفقدان الذاكرة. هناك أشخاص يجدون صعوبة كبيرة في تذكر أسماء الأشياء وأماكنها، خاصة إذا كانوا يريدون الاحتفاظ بها ونحو ذلك، مما يضعهم في حرج كبير. ومن المؤكد أن الأطعمة والحميات الغذائية تؤثر سلباً وإيجاباً على الصحة النفسية، خاصة بعد ظهور أنماط غذائية تفتقر إلى التوازن، بحسب ما يقول الأطباء وخبراء التغذية.
يؤكد خبراء التغذية أن الإستراتيجية الأهم هي اتباع نظام غذائي صحي يتضمن الكثير من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.
حاول الحصول على البروتين من المصادر النباتية والأسماك واختيار الدهون الصحية، مثل زيت الزيتون أو زيت الكانولا، بدلاً من الدهون المشعة.
تظهر الأبحاث أن أفضل أطعمة الدماغ هي نفسها التي تحمي القلب ، بما في ذلك ما يلي
روشتة لتقوية الذاكرة والقضا على الزهايمر

تنااول الخضروات
إن تناول الخضروات مثل الكرنب والسبانخ والكرنب غني بالعناصر الغذائية الصحية للدماغ مثل فيتامين K واللوتين والفولات والكاروتين والبيتا كاروتين، وتشير الأبحاث إلى أن هذه الأطعمة العشبية قد تساعد على الانخفاض المعرفي البطء.
تناول الأسماك الدهنيه
الأسماك مليئة بأحماض أوميجا 3 الدهنية، وهي دهون صحية غير مشبعة تم ربطها بانخفاض مستويات بيتا أميلويد وهو البروتين الذي يسبب ضرراً في من الخنادق في أدمغة الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر او النسيان وفقدان الذاكره .
2. التوت والفراولة

تحتوي الفراولة والتوت على العديد من مضادات الأكسدة التي تبطئ تدهور خلايا الدماغ المعرفية .
3. المكسرات
يساعد تناول 30 ملليجرامًا فقط من المكسرات يوميًا على الوقاية من الخرف، بالإضافة إلى أنها مصدر مهم للبروتين والمعادن والألياف.
وينطبق هذا أيضًا على الحبوب مثل الشوفان والذرة والأرز البني.
5. فيتامين ب
أظهرت تجربة أجريت على مجموعة من الأشخاص الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف استجابة مشجعة بعد تناول فيتامينات ب.
6. كوب كاكاو
يُعتقد أن الكاكاو له تأثير وقائي للأعصاب، مما يعني أنه يمكن أن ينقذ أو يستعيد أو يجدد خلايا ووظائف الجهاز العصبي.
إذا كنت من محبي الشوكولاتة، فحاول اختيار المنتجات التي تحتوي على نسبة عالية من الكاكاو وقليلة السكر.
7. الأفوكادو

الأفوكادو، بالإضافة إلى كونه الغذاء الصحي الأكثر شعبية في الوقت الحالي، فهو غني أيضًا بالدهون المفيدة للدماغ.
المثير في الأمر أن كل هذه الأطعمة متوفرة ولا يوجد صعوبة في العثور عليها أو حتى استبدالها بأطعمة أخرى مماثلة.
ومن المهم أن نعرف أن تأثيرها الإيجابي لا ينعكس فقط على الدماغ، بل على الجسم كله.