على أهل العالم الاستعداد بعد تحذيرات خبيرة الفلك مما سيحدث فى مايو
تقول رحاب منعم أن الدرجة 29 من برج الحوت تؤثر أيضًا على مواليد برج الماء هذه الفترة ستكون نهاية مرحلة سلبية من حياتهم "نهاية مرحلة ارتباط نهاية البقاء في المنزل، المرض، وبالنسبة للبعض على العكس، بالطبع يعتمد الأمر على موضوع كل شخص . المهم أن هذه الفترة بالنسبة للجميع من أهم الفترات الكارمية تعني سداد الديون لكثير من الناس، وخاصة أولئك الذين يعملون في الطب الروحاني و العلاج بالطاقة والعلاج النفسي وجميع أنواع العلاجات الروحانية.
ونصحت منيعم أصحاب المهن السابقة بالسعي إلى الصدق والأمانة والعدالة، لأن دعوة المظلوم في هذه الفترة.
وأشارت إلى أن هذه الفترة ستشهد عدداً كبيراً من الوفيات: «ربما مشاهير من عالم الفن أو الدين والطب أو الشخصيات العالمية البارزة والمؤثرة.
وقوع كوارث طبيعية
و لم يمر شهر إبريل بسلام، فقد شهد أزمات وكوارث ضربت العديد من الدول لكن ما يعتبر أكثر غرابة هو تحقيق تنبؤات عالمة الفلك رحاب منيعم ، التي حذرت من وقوع كوارث طبيعية كانت ستحدث بالفعل في العالم خلال شهر أبريل بسبب اقتران كوكب المشتري وأورانوس، كما قالت ، بما في ذلك زيادة النشاط الزلازلى والانهيارات الأرضية.
وعادت منعم بتحذيرات جديدة، بدءاً بالأحداث المتوقع حدوثها بين 2 مايو و2 يوليو 2024. نستعرضها في السطور التالية.
تقول رحاب منيعم: خبيرة الفلك إنه في الفترة من 2 مايو إلى 2 يوليو 2024، سيستقر نبتون عند الدرجة 29 من برج الحوت، ثم يتحرك للخلف والأمام مرة أخرى، ثم يكمل الكوكب المذكور دورته التي تبلغ 164 عامًا حول الشمس في عام 2025: "ستكون نهاية السحر بالنسبة للبعض. يعني ناس ممكن اتعملها سحر ، وبدون أي تدخل منهم هيتفكك. ولا يقتصر الأمر على نهاية السحر، بل هناك العديد من الأحداث غير المتوقعة ..
أوائل يوليو يشهد أحداثًا غريبة ولا تصدق
وبحسب منيعم، فإن شهر مايو وحتى أوائل يوليو يشهد أحداثًا غريبة ولا تصدق، بما في ذلك غزارة الأمطار بشكل غير مسبوق في الصيف والربيع ومن المتوقع أيضًا أن تنتشر السلوكيات الغريبة للحياة البحرية واكتشاف الآثار أو المدن تحت الماء وظاهرة انتحار الحيتان أو سماع أصواتها.
اكتشاف آثار أو مدن تحت الماء
وتوقعت رحاب منيعم اكتشاف آثار أو مدن تحت الماء، وبالفعل عثر فريق من العلماء خلال الساعات القليلة الماضية على أوراق بردية متفحمة من مدينة هركولانيوم الرومانية، جنوب شرق غرب إيطاليا، وتمكن من تحليل رموزها، ليكشف لهم مكان دفن الفيلسوف اليوناني أفلاطون، وقد حدث ذلك بفضل تقنيات التصوير الحديثة مثل التصوير بالأشعة تحت الحمراء والتصوير البصري فوق البنفسجي، بحسب ما نشر موقع “heritagedaily”.