توقعات ليلي عبداللطيف 2024

5 توقعات مرعبة لـ ليلي عبداللطيف عقب حادث الرئيس الإيراني تثير جدل واسع .. الإفتاء تحذر

توقعات ليلي عبداللطيف
توقعات ليلي عبداللطيف 2024

توقعات ليلي عبداللطيف 2024 .. مع بداية العام الجديد 2024، لفتت توقعات العرافة اللبنانية ليلى عبداللطيف الأنظار بعد تحقق بعضها، مثل طلاق الفنانة ياسمين عبدالعزيز والفنان أحمد العوضي، والحادث المأساوي لطائرة الرئيس الإيراني. 

وفي ظل استمرار الأحداث المتلاحقة من حروب وكوارث طبيعية وانتشار الأمراض، تأتي توقعات عبداللطيف لتضيف المزيد من القلق حول مستقبل العالم.

توقعات ليلي عبداللطيف 2024

5 توقعات مرعبة 

في هذا السياق، تنبأت العرافة اللبنانية ليلي عبداللطيف بخمسة أحداث كبرى قد تهز العالم في الفترة القادمة، وهي:

1. اندلاع حرب عالمية ثالثة في عام 2025، وهو ما وصفته بأنه لا مفر منه، داعيةً إلى الله أن يحمي العالم من هذه الكارثة.

2. ظهور أمراض فيروسية وأوبئة جديدة في عدة دول إفريقية، مما ينذر بأزمة غذائية وصحية تهدد القارة السمراء.

3. تصاعد التوترات الأمنية في الإكوادور، مما قد يؤدي إلى حالة من الفوضى العارمة في الشوارع.

4. تحول تشييع جنازة أحد الرؤساء إلى مسرح لجريمة كبرى، وهو ما سيتابعه العالم عبر شاشات التلفزيون.

5. تضرب موجة تسونامي عنيفة سواحل بعض الدول العربية، مخلفةً أضراراً جسيمة، بالإضافة إلى عاصفة شديدة تؤثر على دول أوروبية، مما ينبئ بكوارث قبل عيد الأضحى 2024.

توقعات ليلي عبداللطيف 2024

ماذا قالت ليلى عبد اللطيف عن مباراة الأهلي والترجي؟

وفي مجال الرياضة، توقعت عبداللطيف نتائج مباراة الأهلي والترجي في نهائي أبطال أفريقيا، حيث تنبأت بعدم تسجيل الأهلي لأي أهداف في مرمى الفريق التونسي خلال مباراة الذهاب، وهو ما تحقق بالفعل. كما توقعت فوز الترجي في إحدى مبارتي الذهاب أو الإياب، مما يعكس دقة توقعاتها في هذا المجال.

تثير هذه التوقعات الكثير من الجدل والتساؤلات حول مدى إمكانية تحققها، وما قد يعنيه ذلك لمستقبل العالم والمنطقة العربية. ومع ذلك، يظل الغموض يكتنف هذه الأحداث المستقبلية، ويبقى الأمل معقودًا على أن تسير الأمور نحو الأفضل.

 

 

الإفتاء تحذر من اتباع أقوال العرافين والمنجمين 

حذرت دار الإفتاء المصرية من مغبة اتباع أقوال العرافين والمنجمين، مؤكدة على أن الاعتقاد في قدرتهم على التنبؤ بالغيب يعد خطأ جسيمًا. في بيانها، أوضحت الدار أن العبارة الشائعة "كذب المنجمون ولو صدقوا" لا تنتمي إلى الأحاديث النبوية، ولكن معناها يبقى صحيحًا. تدعي هذه الفئة من الناس امتلاكهم لمعرفة الغيب، وهو ادعاء باطل لا يمكن التحقق منه. وحتى إذا تحققت بعض تنبؤاتهم، فإن ذلك لا يعدو كونه صدفة لا تبرر ادعاءاتهم. وقد يلجأ بعض المنجمين إلى الاستعانة بالشياطين ومحاولة استراق السمع لأخبار السماء، ولكن الشياطين تمزج الحقائق بالأكاذيب، مما يجعل من الصعب التمييز بين الصدق والكذب. 

وتستشهد الدار بحديث السيدة عائشة -رضي الله عنها- الذي تروي فيه أنها سألت الرسول ﷺ عن الكهان الذين يخبرون بأمور تحدث فعلاً، فأجاب الرسول ﷺ بأن الجني يخطف كلمة حق ويقذفها في أذن وليه، ثم يزيد عليها مائة كذبة، مما يؤكد على أن الحقيقة تتخللها الأكاذيب، وهو حديث متفق عليه. وتؤكد دار الإفتاء على ضرورة تجنب الاعتماد على العرافين والمنجمين والتحذير من خطورة تصديقهم.

          
تم نسخ الرابط