سفاح التجمع "تيكتوكر" مشهور وكان بياخد ابنه معاه مكان الجثث "وتستمر الاعترافات"
يواصل سفاح التجمع تقديم اعترافات لجهات التحقيق يشيب لهولها الولدان حيث أن هذه القضية تحتوي على تفاصيل كثيرة إن دلت على شيء تدل على أن مصر ستشهد عمل فني أو درامي يجسد حياة مجرم من نوع فريد، حيث أنه يمارس الإجرام بتلذذ وفنون مختلفة وله تفاصيل عجيبة.
سفاح التجمع ونجله زين
كانت هناك علاقة غريبة ومريبة تجمع بين سفاح التجمع وولده زين حيث أن الطفل والأب كانا في نفس المدرسة حيث يعمل الأب مدرس والطفل طالب تم فصله بسبب سلوكه الغير مهذب، وتوقف عن الذهاب إلى المدرسة، وتربى الطفل وهو يعتد أن والدته متوفية حسب ما أخبره سفاح التجمع، ولكنهما كانا منفصلين.
الطفل شاهد كل شيء
الغريب أن الطفل كان يحكي لأصدقائه في المدرسة عن غرفة والده المعزولة عن باقي الشقة، والتي استطاع والده أن يجعلها عازلة للصوت أيضا، ولكنه كان يصرح بأن والده يقوم فيها بعمل فيديوهات تيكتوك، كما أنه كان يأخذه إلى بورسعيد والإسماعيلية حيث كان يدفن جثث ضحاياه ويعزمه في أفخم المطاعم، ويشتري له ملابس ماركات وذلك عكس ما يجب أن يكون عليه الطفل حيث أن والده لم يكن حتى يستطيع أن يدفع له مصاريف المدرسة مما أدى إلى عدم ذهاب الطفل لا منذ أكثر من أسبوع، وانقطاعه عن الدراسة.
سفاح التجمع
في الأربعينيات من عمره وتخرج من الجامعة الأمريكية في القاهرة، وكان يعمل في مجال التدريس وبعدها اتجه للعمل الحر، ومنفصل عن زوجته أم ابنه الذي يبلغ من العمر 10 أعوام.