كفاية سكوت بقى.. مصر تتخذ قرارا ضد الأفروسنتريك لحماية التاريخ من السرقة

الجينوم البشري.. مصر تستعين به بعد أن تم تدشينه في عام 2021 ويعد من أكبر المشاريع الوطنية التي تم تصميمها في العصر الحديث، ويذكر أن الأمر يقوم على تحديد الأصول العرقية لسكان مصر من خلال الحمض النووي.

الجينوم البشري

مشروع الجينوم البشري يقوم على جمع عينات من الحمض النووي وإجراء تحليلات لها، والعمل على جمع العينات من أماكن متفرقة لمعرفة أصول سكان مصر حيث أن هذا الإجراء أصبح ضروريا جدا بسبب الإفترائات التي تعمل الإفروسنتريك على نشرها ومنها أن الحضارة المصرية بناها العرق الأسود.

مواجهة الأفرو سنتريك باستخدام الجينوم البشري

من خلال الجينوم البشري فإن أصول سكان مصر ستكون واضحة بشكل كبير، وبالتالي سيتم إلغاء المعتقد السائد عند الأفروسنتريك حيث أنهم يؤمنون بأن أصل مصر وشعبها من غرب ووسط القارة السمراء، ويؤكدون من خلال الأحمال الفنية وغيرها أن القدماء المصريين، وضموا حضارة المصريين القدماء إلى تراثهم الإفريقي.