ماذا ينبغي أن يفعل المسيحيين وسط هذه السخرية من المعتقدات؟.. نصيحة ذهبية

ماذا ينبغي أن يفعل
ماذا ينبغي أن يفعل المسيحيين وسط هذه السخرية من المعتقدات؟

في الوقت الحالي هناك أزمة عالمية بسبب ما حدث في أولمبياد باريس حيث أن فرنسا من الدول الكبرى في قارة أوروبا العجوز، وبالتالي فإن صدى الحدث أصبح يتردد في كافة أنحاء العالم، مما قد يزعزع الإيمان اخل القلوب، ولكن هناك نصيحة ذهبية يجب أن يلجأ لها المسيحيين تمت مشاركتها في بعض صفحات الشأن القبطي وننقلها لكم.

 

ماذا ينبغي أن يفعل المسيحيين وسط هذه الانتهاكات للمعتقد؟


جاءت النصيحة التي انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي كما يلي:


"ممكن أشارك معاكم النصيحة دي ؟

ما تنسوش وسط كل هذا العبث تحضنوا ولادكم و تصلوا معاهم و تدعولهم كتير أوي أوي 
احكوا لهم عن ربنا إنه كرمنا و قدسنا و خلقنا في أحسن صورة 
صاحبوهم و اسمعوهم و احكوا معاهم و ادوهم الأمان و المساحة و الوقت يحكوا اللي عاوزينه و يسألوكم عن كل حاجة 
علموهم إن الصح صح و الغلط غلط..
قربوهم من ربنا و عرفوهم إنه حنين و رحيم و جميل و بيسامحنا و بيحبنا و بيسمع صلاتنا 

احنا داخلين على أيام محدش عاشها ولا شافها قبل كدة! فربنا يستر عليهم بجد يعني".

 

ماذا حدث في أولمبياد باريس؟


من الطبيعي في أي احتفالية بحدث رياضي فإن من الطبيعي أن تقوم الدولة المنظمة بعرض ثقافتها الشعبية، وصدمت فرنسا الجميع بعرض مجموعة من المنحرفين جنسيا، وقاموا بعمل محاكاة للوحة "العشاء الأخير"، وجدير بالذكر أن هناك بعض الملحدين، والمتطرفين على السوشيال ميديا قد اتخذوا نهج فرنسا وقاموا بعرض صور ساخرة للعشاء الأخير.
 

          
تم نسخ الرابط