عصير التخسيس والرشاقة الأخضر رغم فوائده إلا أن من الممكن أن يدرك صحيا فاحذر
تحول العديد من المشاهير إلى الأكل الصحي و ينصح الكثير من الأشخاص بشرب المشروب الأخضر، بغض النظر عن مكوناته من الفواكه والخضروات، إلا أن الكثير من الناس يتبعونه دون معرفة مدى فوائده أو أضراره على صحتهم، ولأن تناول الخضار بانتظام يساهم في تقليل الالتهابات ودعم القلب والدماغ و صحة القلب، لكن ذلك لا ينفي أهمية اتباع نظام صحي متوازن.
ولأن هذه العصائر تعتبر مصدراً جيداً للفيتامينات والمعادن، فيجب تناولها كجزء من نظام غذائي متوازن وعدم الاعتماد عليها بمفرده أو كوجبة رئيسية.
فقد أصبحت اللياقة البدنية أو التخلص من الوزن الزائد هاجساً يؤرق الكثير من النساء والرجال وهذه هي إحدى المشاكل الأكثر شيوعاً، وعندما يبدأ الشخص في اتباع نظام غذائي، يجد الكثيرون صعوبة في الالتزام به، أو يرغبون في القيام به بسرعة. النتائج، أو إنقاص الوزن في منطقة معينة، خاصة عندما يكون الجسم متناسقاً ويرغبون في تجربة أنظمة غذائية صحية جديدة للتخلص منه، ويعتبر العصير الأخضر هو الحل بالنسبة لهم، لكن الكثير من الناس لا يدركون ذلك. قواعد اتباعها في نظامهم الغذائي أو حتى سيئاتها.
فوائد وأضرار العصير الأخضر
لذا، سنستعرض في السطور التالية كل ما يتعلق بفوائد وأضرار العصير الأخضر، والحالات التي لا يفيد فيها الجسم، بحسب ما تم نشره في موقع “فتنس”.
مكونات العصير الأخضر
سبانخ
خَسّ
بَقدونس
خيار
نعناع
كرفس
زنجبيل
ليمون
التفاح الأخضر
طريقة التحضير
- نخلط كوباً من الخس، والسبانخ، والبقدونس، والخيار، والزنجبيل، والتفاح الأخضر، والليمون، والكرفس، والنعناع مع القليل من الماء، ونضربهم في الخلاط الكهربائي حتى تصبح المكونات ناعمة.
و يرجى عدم تخزين العصير فهذا سيؤدي إلى فقدانه للعديد من فوائده الصحية.
و لا تضيف المزيد من بدائل السكر أو المحليات.
وهو غير مفيد للجسم في هذه الحالة
إذا كنت مصابًا بداء السكري من النوع الأول أو النوع الثاني، فتجنب تناول العصائر الخضراء في نظامك الغذائي لأنها تزيد من مستويات السكر في الدم، لأنها منخفضة البروتين والألياف، ولأنها تحتوي على الفواكه، فإنها يمكن أن تزيد من مستويات السكر في الدم.
فوائد العصير الأخضر
غني بالحديد.
تعزيز عملية الهضم.
تقليل الالتهاب.
غني بفيتامين سي.
تحسين جهاز المناعة.
تحسين مظهر الجلد والشعر.
تقليل خطر الإصابة بالإمساك.
تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
يعزز البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي.
تقليل مخاطر التدهور العقلي نتيجة التقدم في السن.