مارس معها الرذيلة حية وميتة.. تفاصيل حكاية الضحية الثانية ولماذا إنتقم منها كريم سفاح التجمع بهذه الطريقة؟

تفاصيل حكاية الضحية
تفاصيل حكاية الضحية الثانية ولماذا إنتقم منها سفاح التجمع

حكمت محكمة جنايات القاهرة على كرسم سفاح التجمع بالإعدام شنقا بتهمة قتل 3 فتيات مع سبق الإصرار والترصد، حيث أنه كان يجلبهن إلى بيته، ويخدرهن، ويقوم بقتلهن أثناء ممارسة الرذيلة معهن، أحياء، أثناء القتل، وبعد موتهن أيضا بشكل بشع.

 

حكاية الضحية الثانية لكريم سفاح التجمع


مما لفت انتباه القضاة، والمحققين في قضية سفاح التجمع فإن قتلها كان ملحميا حيث أنه قام بإحضارها إلى المنزل بعد أن تحدث معها، وعرف فقرها، و طلاق والديها مما أدى إلى ضياعها في الشوارع، وتعاطي مخدر الآيس، واستغل تلك النقطة وجعلها تعيش معه في المنزل تحت وعد الزواج، ومنها المخدرات


الضحية الثانية رحمة


كانت رحمة الضحية الثانية لكريم سفاح التجمع والتي اختارها بعناية لوجه الشبه بينها وبين زوجته السابقة "لبنى" ويذكر أنه كان يستضيفها هي وشقيقاتها "شهد"، و"سلمى".


مقاطع فيديو


كان طوال فترة معاشرته لها أثناء استضافتها هي وأخواتها كان يصور فيديوهات أثناء معاشرته لها حتى وهي نائمة، وأثناء أيضا مداعبته لها، وفي يوم الثامن من أبريل العام الجاري 2024 قرر سفاح التجمع أن يتخلص منها فقط ليمارس معها الرذيلة وهي جثة كنوع جديد من أنواع الممارسة التي تتقبلها نفسه غير السوية.


تفاصيل التخلص من رحمة الضحية الثانية


بعد أن جعلها تتعاطى جرعات كبيرة من مخدر الآيس، بالإضافة إلى "كويتابكس" العقار المهدئ و استسلمت تماما لمصيرها، وقام بخنقها بكل قوته لمدة 10 دقائق أثناء معاشرتها حتى فارقت الحياة، وأكمل الجماع المحرم مع الجثة دون أي شفقة، أو إنسانية، والغريب أنه كان يصور أحداث جريته، ويعلق على الأحداث بأن تلك المعاشرة هي الأفضل بالنسبة لها، ثم وضع جثتها في حقيبة سفر وتخلص منها في طريق القاهرة - الإسماعيلية، وألقى الجثة عارية في رمال الصحراء.
 

مارس معها الرذيلة حية وميتة.. تفاصيل حكاية الضحية الثانية ولماذا إنتقم منها كريم سفاح التجمع بهذه الطريقة؟
          
تم نسخ الرابط