اشرب بس كوباية عصير برتقال فريش بشكل يومى وانت هتشوف عجب العجب فى جسمك وصحتك
يجب على مرضى السكر تفضيل الفواكه الكاملة على عصير البرتقال لأن مؤشر نسبة السكر في الدم للأخير يتراوح بين 66 إلى 76 من 100، وهو ما يعتبر مرتفعا.
فشرب عصير البرتقال يمكن أن يسبب زيادة في مستويات السكر في الدم. عند عصر كوب من عصير البرتقال الطازج، لا تضيفي السكر واتركيه محلى بشكل طبيعي.
حاولي تناول العصير مباشرة بعد عصره، لأن تخزينه لفترة طويلة قد يؤدي إلى فقدان العناصر الغذائية.
تذكر إزالة البذور قبل عصر العصير، لأن بعض بذور الفاكهة قد تكون ضارة بصحتك.
ومن ناحية أخرى، يقدم عصير البرتقال الطازج العديد من الفوائد الصحية، مثل تعزيز المناعة، وتحسين صحة القلب، والترطيب، وتحسين الوظائف الإدراكية. فهو غني بفيتامين C ومضادات الأكسدة والمواد المغذية الأساسية. ومع ذلك، تجنب إضافة السكر إليه. ، وتناوله على الفور.
ووفقا لصحيفة تايمز أوف إنديا، يجب على المرء الحذر من تناول عصير البرتقال الجاهز الذي يحتوي على سكر مضاف أو مواد تحلية صناعية ومواد كيميائية ومواد حافظة أخرى تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
فوائد شرب كوب من عصير البرتقال كل صباح
مما يمنح جسمك طاقة فورية
وفقا لدراسة نشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، يمكن لعصير البرتقال أن يحسن مستويات السكر، مما يمنح جسمك طاقة فورية.
كما أن عصائر البرتقال غنية بفيتامين C ومضادات الأكسدة، مما يقلل من التوتر ويوفر مصدرًا سريعًا للطاقة.
تساعد على الهضم وتعزز صحة الأمعاء
يحتوي عصير البرتقال على الألياف الغذائية (خاصة إذا اخترت الأصناف ذات اللب)، والتي تساعد على الهضم وتعزز صحة الأمعاء.
يساعد على ترطيب الجسم
يحتوي كوب من عصير البرتقال على 88% من الماء، مما يساعد على ترطيب الجسم.
كما أنه يحتوي على العناصر الغذائية مثل البوتاسيوم والفيتامينات ومضادات الأكسدة، والتي يمكن أن تغذي الجسم والدماغ.
الإصابة بالعدوى مثل نزلات البرد أو الأنفلونزا
إن شرب كوب من عصير البرتقال الطازج كل صباح يمكن أن يوفر لك جرعة قوية من فيتامين C، والذي يمكن أن يحافظ على قوة جهازك المناعي ويمنعك من الإصابة بالعدوى مثل نزلات البرد أو الأنفلونزا.
وبحسب دراسة نشرت في المجلة الأمريكية للتغذية فإن عصير البرتقال يقوي المناعة لأنه غني بفيتامين سي.
يحسن ضغط الدم ومستويات الكوليسترول الجيدة
يرتبط شرب عصير البرتقال بتحسن ضغط الدم ومستويات الكوليسترول الجيدة، وكلاهما من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، وفقًا لدراسة نشرت في المجلة الأمريكية للتغذية.