كشف مصدر أمني موثوق به في مدينة تعز عما وصفتها بفضيحة من العيار الثقيل لحزب الإصلاح الإسلامي وعضو أمانة الحزب البرلماني السابق محمد حسين طاهر، قتل بنزاع داخلي وليس مع الحوثيين، كما زعم الحزب في بيان نعي صادر عنه، أنه قتل برصاص الحوثيين خلال معارك في تعز".
وقال المصدر بحسب موقع "24 الإماراتي": "إن محمد حسين عضو دائرة التوجيه والإرشاد في الأمانة العامة للتجمع اليمني للإصلاح وعضو مجلس النواب السابق، قتل
وتعود تفاصيل القصة كما رواها المصدر الأمني إلى الثلاثاء ٣٠ يونيو
وتابع المصدر: "هاني السعودي الريمي شاب من محافظة ريمة كان من ضمن من "هرب" من السجن برفقة 90 سجينًا ذهبوا إلى الإخواني "حمود سعيد المخلافي"، بعد أن
وأضاف: "كان لتلك الفرق سيطرة أمنية على كثير من أحياء تعز وكانت فصيلًا مهما من "فصائل المجلس التنسيقي" بالمحافظة وهو يضم أيضًا فصيلا "إخوانيا" مسلحًا جيدًا، غير أنه لا يقاتل على الأرض
وتابع المصدر الأمني في روايته: "في أواخر شهر أكتوبر الماضي عثر مسلحون يتبعون فرقة السعودي على "سيارة بيضاء بداخلها جهاز لاسلكي" مركونة بأحد الأحياء التي دارت فيها معارك مع الحوثيين وأخذوها إلى جوار منزل قائد الكتائب "السعودي، وبعدها بأربعة أيام أي 31 أكتوبر الماضي قدم "مسلحون من حزب الإصلاح" إلى منزل السعودي ليقولوا له إن السيارة تابعة لقائد إصلاحي وإن عليه تسليمها فرفض أن يسلمها إلا بالأوراق الثبوتية".
وبحسب قول المصدر: "إن قيادات إصلاحية اتصلت، يوم الأحد الأول من نوفمبر الجاري