ضحايا الأمطار
في البداية، قال موتوا بوسودا، وزير المياه الإثيوبي، إنه يقدر ما يحدث في مصر من حوادث مقدما التعازي في ضحايا سقوط الأمطار، مشددا على قوة علاقات دول حوض النيل
وأضاف خلال كلمته بالجلسة الافتتاحية: أن تلك الأزمات تفرض التقدم والأخذ بكل أسباب التنمية، وذلك من خلال بناء سد النهضة، مشيرا إلى أن إثيوبيا
فشل المكاتب الاستشارية
واعترف بوسودا بأن مكتبي ملف سد النهضة لم يقدما أي دراسات حتى الآن، وفشلا في العمل على حل الأزمة، ما دفع إلى تحديد موعد للاجتماع الحالي؛ لمناقشة كافة السبل للخروج من الأزمة بصورة مرضية لكل الأطراف.
وأضاف على هامش الجلسة الافتتاحية لسد النهضة، أن هناك دراسات لإعادة الثقة بين الدول الثلاث، لافتا إلى أن
دور القاهرة
من جانبه
وأشار إلى أن كل الاتفاقيات هي الإطار الحاكم لكل
تأخير المفاوضات
وعلى الجانب الآخر، قال الدكتور حسام مغازي، وزير الموارد المائية والري، إن هناك تأخيرا كبيرا في خارطة طريق مفاوضات سد النهضة، مشيرًا إلى أمل مصر في تجاوز المرحلة الحالية من خلال طرح بدائل قابلة للتنفيذ.
وأضاف خلال كلمته: أن








