وأضاف في تصريحات له، أن أكبر مثل على ذلك هو غضب الوالي الروماني هيرودس والذي كان متوليا مقاطعة فلسطين واليهودية في أيام
ووجه البابا تواضروس الثاني رسالة الى كل فرد غضوب قائلا: اقنع نفسك بان الغضب امرا لايصنع حلا ولا يقدم اجابة، وعندما تكلم السيد المسيح وهو كنز كل فضائل قال تعلموا منى لاني وديع ومتواضع القلب، وستان الفرق بين الانسان الوديع والمتضع وبين الانسان الغضوب لان الانسان الوديع والمتضع لا يسمح لشئ ان يغضبه او يعكر صفو روحه.
كما يقول الكتاب