وأكّد الحناوي ، خلال حديثه لـ الوطن أن نقص مياه التبريد قد تتسبب في خسائر جسمية بالسيارة قد تصل تكلفتها إلى آلاف الجنيهات، وأوضح الفرق بين الزيوت التخليقية والنصف تخليقية والطبيعية، المستخدمة في محرك السيارة، كما تختلف أنواع زيت المحرك حيث باختلافنوع السيارة، وذلك حسب السرعة والوزن والضغط على المحرك، وتتلخص في الثلاث أنواع السابق ذكرها.
- الزيوت الطبيعية المعدنية، تلك الزيوت التي يتمّ الحصول عليها من الطبيعية (مصدره النفط الخام).
- الزيوت التخليقية الصناعية، تلك الزيوت التي تتميز بكونها تحتوي نسبة من زيت معدني طبيعي كأساس لها، ويتمّ تصميمها معدني كأساس لها، وجرى تصميمها كيميائياً وإضافة بعض المواد للزيت المعدني لتحسين خصائصه.
- الزيوت شبه التخليقية، تلك الزيوت التي تتكون داخل المعامل الكميائية، وتكون خليطاً من الزيوت المعدنية بما نسبته 70%، والزيوت الصناعية بما نسبته 30%.
وبالنسبة للأرقام الموجودة علي عبوة الزيت، فمثلا دائما ما يتواجد مثل
ونوه خبير السيارات إلى إنَّه خلال العام 2005 تمّ تصنيع محركات السيارات حول العالم من الألومنيوم بدلًا من الحديد؛ وذلك لما يتميز به من خفة الوزن والقدرة والكفاءة الأعلى من المحركات التي تمّ تصنيعها من الحديد سابقًا، كما يتميز محرك الألومونيوم بمناعته ضد الصدأ، وسرعة عملية تبريده، كما تصل حرارة
هذا الخبر منقول من : الوطن
الله محبه