يضمن أن يكون الطلاب على دراية بكل ما يخص المعارف المرتبطة بكل منهج دراسي، والهدف منه، كنوع من التخفيف عن الطلاب، واتساقا مع النهج الجديد المرتبط بأن تكون أسئلة الامتحانات تقيس الفهم ونواتج التعلم وليس الحفظ والتلقين. ولفت الوزير، إلى أن تحديد نواتج التعلم في كل مصدر تعليمي ومنصة معرفية، سيتيح أمام الطالب خيارات متعددة للتعمق في المنهج الدراسي
وفهم المطلوب منه أن يفهمه، دون أن يرهق نفسه، وهذا جهد مضاعف على الوزارة لكنها تبحث عن تخريج طالب
يفهم ويعي ويدرك أن الاعتماد على الحفظ سياسة انتهت بلا رجعة.