أعلنت السلطات الاسترالية، اليوم الإثنين، إعادة فتح الحدود الدولية في البلاد يوم 21 من فبراير الجاري.
وكان قال رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون، إن حكومته كانت متفائلة للغاية بشأن تأثير لقاحات فيروس كورونا، إلا أن هذا التفاؤل تحول إلى خيبة أمل عندما ظهر
وحاول موريسون الرد على انخفاض ثقة الجمهور في حكومته بسبب النقص الواسع في اختبارات المستضدات السريعة، بعدما تجاوزت حالات الإصابة بمتحور أوميكرون المليون حالة خلال فصل الصيف، حيث قال في خطاب ألقاه أمام نادي الصحافة الوطني في كانبيرا، إنه على استعداد لتقبل الانتقادات التي تأتي مع وظيفته كقائد.
وأوضح موريسون أنه لم يتفهم حقيقة الوضع بشكل صحيح، وأن تركيزه كان على موازنة الأهداف الصحية مع الاقتصاد، إلا أن تفشي أوميكرون أدى إلى تغيير القواعد، مما أدى إلى تعطيل سلاسل التوريد وتسبب في نقص الاختبارات.
وقال جويس في مؤتمر صحفي أريد أن
وجهة نظري كعضو في مجلس النواب بشأن رئيس الوزراء كانت مبنية على افتراضات وتعليقات وليس جراء علاقة عمل مباشرة .
وأصبح جويس نائبا لرئيس الوزراء في عام 2021 بوصفه زعيم الحزب الوطني، وليس بوصفه معينا من قبل موريسون. ولم يرد حزب جويس، الذي يتمتع بصلاحية عزله من رئاسة الحزب، على الفور على طلبات التعليق.