وبحسب القانون كان على ترامب في نهاية ولايته تسليم هذه الوثائق والتذكارات التي تضمنت أيضا مراسلات للرئيس الأميركي السابق باراك أوباما
وقال ديفيد فيريرو المسؤول عن إدارة المحفوظات والسجلات الوطنية (نارا) في الولايات المتحدة لوكالة فرانس برس إن الإدارة تلاحق أي سجلات تعلم أنها أزيلت بشكل غير لائق أو لم يتم نقلها بشكل مناسب إلى حسابات
وأضاف: حفظ السجلات أو نقلها في الوقت المناسب إلى المحفوظات الوطنية مع انتهاء الولاية لا يشك يحتاج الى مثابرة ويقظة. السجلات مهمة .
وأفادت إدارة المحفوظات أنها لم تحصل على هذه الوثائق حتى منتصف يناير، أي بتأخير قرابة العام.
وأثار استرداد الصناديق تساؤلات حول التزام ترامب بقوانين السجلات الرئاسية التي تم وضعها بعد فضيحة ووترغيت في السبعينات وتلزم الرؤساء الاحتفاظ بالسجلات المتعلقة بنشاطهم الرئاسي.
وكان ترامب قد فشل الشهر الماضي في وقف تسليم وثائق من البيت الأبيض
وأفادت صحيفة
نقلا عن صدي البلد