نقاط الموضوع (للانتقال السريع)
- الوافدين إلى الكويت ونبأ صادم للمصريين
- الحكومة الكويتية تصدم الوافدين المصريين
- ماهو سبب رجوع المصريين من الكويت ؟
كشفت الحكومة الكويتية عن اعتزامها توطين عدد من المهن في داخل البلاد واقتصارها فقط على أبنائها.
الوافدين إلى الكويت ونبأ صادم للمصريين :
حيث قالت أن هناك الكثيرين من الأشخاص من الوافدين في داخل دولة الكويت، التي وصلت أعدادهم نحو 100 ألف وافد من كافة الجنسيات المختلفة ومن جميع الدول العربية، حيث تجد زيادة كبيرة في أعداد الوافدين الي دولة الكويت في كل عام.
الحكومة الكويتية تصدم الوافدين المصريين :

حيث جاء وعليه فقد أعلنت الحكومة الكويتية من خلال تصريح رسمي لها أن خطة جديدة سوف تستهدف ما يقرب من نحو 771 ألف شخص مصري سوف تقدم علي عودتهم إلى أدراجهم لبلادهم، حيث قالت الحكومية الكويتية أنهم تعد الفئة المنتشرة في داخل دولة الكويت.
ماهو سبب رجوع المصريين من الكويت ؟
حيث تأتي الأسباب وراء ذلك القرار من جانب الحكومة الكويتية إلي توافر كثير من فرص العمل المميزة وذلك في المقابل يحصلون على رواتب مرتفعة، وبالإضافة إلى وظائف مرموقة، ومن شأن أهل البلاد امتهانها وبالإضافة الي الإستفادة من تلك الأجور المرتفعة والتى ستكون لصالحهم.
حيث جاء وفي تصريح خرج من قبل رنا الفارس، وزيرة البلديات، عن الخطة الخاصة بـ الحكومة الكويتية، فقد أوضحت من خلاله عن نية فعلية لاتخاذ الأمر بشكل رسمي وحول جدية تنفيذ الخطة بتوطين الوظائف في جميع الوزارات.

وذلك سيكون بموجب هذا القرار سيكون هناك استغناء فعلي عن الكثيرين من الأشخاص من العاملين الذين يأتون من خارج دولة الكويت وهذا الأمر سيكون تنفيذاً لخطة أطلق عليها الاسم “تكوين الوظائف”، حيث أنه سيكون من المقرر أن يتم العمل على هذه الخطة، وذلك بناءً على التكوين الذي وضع لها والتى يتمثل في ثلاثة مراحل، والتى جاءت على النحو التالي:-
المرحلة الأولى: سوف تتمثل في إعفاء النسبة التى قدرت بحوالي 30% من العمالة الوافدة من جميع أعمالهم وذلك بما يوافق في يوم 1 من شهر سبتمبر من العام 2022.
المرحلة الثانية: سوف تقضي إحالة نسبة أخرى وهي التي تتمثل في حوالي 30% من العمالة الوافدة من دولة الكويت موافقة في تاريخ 1 من شهر فبراير 2023 الجاري
المرحلة الثالثة: سيتم الاستغناء عن نسبة بلغت 30% من العمالة الوافدة في دولة الكويت وهذا في التاريخ المعلن في يوم 1 من شهر يوليو 2023 القادم.