تحذير من أدوات منزلية لا يعرفها الكثيرون قد تكون سامة

فى مفاجأة صادمة هناك العديد من الأدوات المنزلية التي تستخدمها ربة المنزل يوميًا وتبدو صحية ، لكن الحقيقة أنها ضارة ويمكن أن تكون سامة ، وهو ما نوضحه لك.

الأدوات المنزلية

وتعد ابرز هذه المنتجات المنزلية استخدامًا ، ولكن سبب القلق هو أنه يحتوي على الفلورايد ، وتنصح إدارة الغذاء والدواء الأشخاص بالاتصال بمركز مكافحة السموم إذا ابتلع أي شخص الكثير من المعجون ، وخاصة الأطفال.

على الرغم من أنه لا يسبب الموت ، إلا أن التسمم الحاد بالفلورايد ليس نادرًا.

التسمم بالفلورايد

كانت هناك حالات تسبب فيها التسمم بالفلورايد في آلام في المعدة وغثيان وقيء وصداع ودوار وعلامات تشبه أعراض الأنفلونزا.

معطرات الجو

وفقًا للباحثين ، فإن ربع المكونات المستخدمة في معطرات الجو تندرج تحت فئة المواد السامة والخطرة ، والتي يمتصها الجسم بسهولة عن طريق التنفس.

على سبيل المثال ، الفثالات هي إحدى المواد الكيميائية الشائعة الموجودة في معطرات الجو ، والتي عُرفت بمرور الوقت أنها تغير التوازن الهرموني يسبب عيوب خلقية ومشاكل في الإنجاب عند استنشاقها.

إذا كان لديك أطفال في المنزل ، فيجب أن تكون أكثر حرصًا بشأن كبسولات الغسيل ذات الاستخدام الواحد ،

على الرغم من أنها مفيدة عندما يتعلق الأمر بغسل الملابس ، إلا أنها ضارة بصحة الأطفال.

تناول القليل منها يؤدي إلى مشاكل في المعدة عند الأطفال.

وأوضح العلماء في عام 2016 أن الأطفال الذين وضعوا كبسولات الغسيل عن طريق الخطأ في أفواههم تسببوا في مضاعفات صحية خطيرة مثل الغيبوبة والوذمة الرئوية.

إنه بديل مثالي للأشخاص الذين يكرهون التخلص من الطعام المحترق من غذائهم.

كما أن سطح أواني الطهي غير اللاصقة مطلي بالتفلون ، وهو أمر لا يمثل مصدر قلق كبير.

تبدأ المشكلة عندما يتحلل التفلون عند درجة حرارة مطلقة غازات سامة تسبب حمى دخان البوليمر ، وهي حالة يعاني فيها المرضى من ارتفاع في درجة الحرارة وضيق في التنفس وضعف.

خطر التعرض لمثل هذا الغاز السام من مقلاة غير لاصقة مرتفع للغاية.

يمكن أن تؤثر مادة PFOA الكيميائية المستخدمة في منتجات تيفال على نظام الغدد الصماء في الجسم ، مما يجعلها خيارًا سيئًا للنساء الحوامل في المطبخ.

على الرغم من أن ملمع الأثاث يضيف مظهرًا لامعًا للأثاث ، إلا أنه يحتوي على مواد هيدروكربونية خطيرة.

وأوضح الخبراء أنه يمكن أن يسبب التسمم للإنسان عند تعرضه له عن طريق الهواء أو ابتلاعه بالخطأ.

بالإضافة إلى ذلك ، يمكن للإنسان أن يفقد بصره إذا دخل في عينيه ، وأتلف رئتيه إذا استنشقها ، وإذا لامس جلده ، يمكن أن يسبب تهيجًا.