طريقة شحن عداد الكهرباء خلال إجازة عيد الأضحى
غالبًا ما يحتاج المواطنون الذين يستخدمون عداد الكهرباء مسبق الدفع إلى طرق سهلة لشحن عداد الكهرباء مسبق الدفع بدلًا من الذهاب للشركة ، خاصة خلال إجازة عيد الأضحى التي تستمر لمدة 7 أيام ، بحسب ما أعلنه مجلس الوزراء ، التي بدأت يوم الثلاثاء 27 يونيو وستستمر حتى يوم الاثنين 3 يوليو.
عداد الكهرباء مسبق الدفع
توفر الشركة القابضة لكهرباء مصر عدة طرق مختلفة للمواطنين لتمكينهم من شحن عداد الكهرباء مسبق الدفع ، ونوضح من خلال هذا التقرير طريقة شحن عداد الكهرباء المدفوع مقدمًا عن طريق تحويل الرصيد من الهاتف المحمول الذي يدعم خاصيةNFC ، بحسب الصفحة الرسمية لهيئة تنظيم مرفق الكهرباء كما يلي
كارت عداد الكهرباء
يجب عليك التأكد أولاً من أن كارت عداد الكهرباء تدعم خاصية NFC.
- ثم يتأكد المستخدم من أن جهازه المحمول مزود بتقنية NFC.
إذا كان عداد الكهرباء من النوع جلوبال ، يتم الوصول إلى التطبيق السهل ، وإذا كان العداد من نوع آخر ، يتم تنزيل تطبيق الكهرباء فورًا وبصورة من Google play أو App Store.
- يقوم المستخدم بعد ذلك بتحريك كارت شحن العداد الموجودة على ظهر الهاتف المحمول لقراءة البيانات.
- ثم يتم تحديد تفاصيل الاستهلاك حتى يتمكن العميل من رؤية الرصيد على الكاونتر.
- يختار العميل بعد ذلك شحن العداد ، لإدخال المبلغ المراد خصمه من رصيد المحفظة الإلكترونية أو من كارت الفيزا ، ثم يتم الضغط على الدفع بينما يستمر وضع كارت الشحن فى ظهر الهاتف المحمول.
قبل 10 سنوات ، عانت الدولة من أزمات معقدة ، بما في ذلك مشكلة الانقطاع الهائل للتيار الكهربائي ونقص المواد البترولية المستخدمة لتشغيل محطات الكهرباء.
انقطاع مستمر للتيار الكهربائي
بعد أحداث يناير 2011 ، ظهرت أزمة طاقة كبيرة تسببت في انقطاع مستمر للتيار الكهربائي ، وتسببت في العديد من الكوارث الصحية بسبب انقطاع التيار الكهربائي في المستشفيات والمدارس والمنازل والبنوك. كما تسبب انقطاع التيار الكهربائي وتقلباته في العديد من الحرائق.
كانت أزمة قطاع الطاقة من أكبر التحديات التي واجهتها الدولة والمواطن في ذلك الوقت ، بسبب تراجع معدلات توليد الكهرباء ، وتدهور المحطات ، وغياب عمليات الصيانة والتحديث والتطوير المستمرة ، بالإضافة إلى إلى تعرضها لعمليات تخريبية ، إضافة إلى تراجع إنتاج الغاز الطبيعي ، خاصة في أعقاب عام 2011 وتوقف العمليات التصدير في ظل تنامي الحاجة المحلية.