أسأل السيدة والدتك .. وصلة هجوم متبادلة بين علاء مبارك ويوسف زيدان والسبب إزازة بيرة

علاء مبارك، ابن الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك، خرج عن صمته مرة أخرى للرد على تصريحات الكاتب يوسف زيدان المتعلقة بمركز تكوين الفكر العربي.

في هذا الإطار، صرح "علاء مبارك" عبر حسابه على موقع "x" قائلاً: "الأستاذ يوسف زيدان.. من غير المقبول زج اسم والدتي في هذا الشأن، يبدو أنك تفتقر إلى التركيز... ربما بسبب تناولك لمشروبات تفقدك الوعي، وتكتب من خلال حساب مزيف وواضح للجميع، نصيحتي لك هي ألا تكتب وأنت في هذه الحالة، صباح الخير".

لا يفوتك

نادي الزمالك يسعى لضم صفقة جديدة وينافس الأهلي رغم إيقاف القيد

لبست الابيض بالجنازة .. لحظة انهيار الفنانة يسرا اللوزي وقت تشييع جثمان والدتها

علاء مبارك يخرج عن صمته برد نارى على يوسف زيدان بسبب والدته

بشري خير .. زيادة معاشات جديدة في الطريق لأصحاب المعاشات في مصر

من جهته، كان يوسف زيدان قد ذكر في تدوينة سابقة على "فيس بوك": "الأستاذ علاء مبارك.. لن أرد.. تقديراً لما قامت به والدتك من مجهود وعناية في إعادة مكتبة الإسكندرية، وللعلم، أنا من كتب الخطاب الذي ألقاه والدك في الافتتاح الرسمي للمكتبة.. فما الذي قمت به أنت طوال حياتك!".

معلومات عن مؤسسة تكوين الفكر العربي:

مؤسسة تكوين الفكر العربي، كما تعرف نفسها عبر موقعها الإلكتروني، هي مؤسسة تسعى لإعادة صياغة الثقافة والفكر العربي بشكل يشمل المجتمع العربي بأسره، وتعمل على بناء جسور التعاون مع الثقافات المتنوعة. تهدف المؤسسة إلى تطوير خطاب التسامح، وفتح آفاق جديدة للحوار، وتشجيع المراجعة النقدية وطرح الأسئلة حول المفاهيم الفكرية المسلم بها، وإعادة النظر في العقبات التي عرقلت تحقيق المشروع النهضوي الذي بدأ منذ ما يقرب من قرنين.

وتضيف مؤسسة تكوين الفكر العربي على موقعها أنها تنشد إلى تأسيسها مجموعة من المفكرين والباحثين العرب بهدف تعزيز قيم الحوار البناء، ودعم الفكر المستنير والإصلاح الفكري، وإيجاد بيئات تقنية تسهل وصول إنتاجها الفكري بصيغه المختلفة إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور. وتسعى المؤسسة لتحقيق رؤية تقدمية تضع الثقافة والفكر العربي في إطارات جديدة تتسم بالحيوية والتفاعل والشمولية.

أبرز القائمين علي مؤسسة تكوين الفكر العربي :

مؤسسة تكوين الفكر العربي هي مؤسسة عربية تهدف إلى وضع الثقافة والفكر العربي في أطر جديدة أكثر حيوية وتواصلًا وشمولية مع المجتمع العربي.

وتسعى المؤسسة إلى تطوير خطاب التسامح وفتح آفاق الحوار والتحفيز على المراجعة النقدية وطرح الأسئلة حول المسلمات الفكرية، وإعادة النظر في الثغرات التي حالت دون تحقيق المشروع النهضوي الذي انطلق منذ قرنين. 

ويضم مجلس أمناء المؤسسة شخصيات فكرية مثل إبراهيم عيسى، ويوسف زيدان، وإسلام بحيري، وألفت يوسف، ونايلة أبي نادر، وفراس سواح. 

والمؤسسة تسعى أيضًا إلى تأسيس مجموعة من المفكرين والباحثين العرب بهدف تعزيز قيم الحوار البنّاء، ودعم الفكر المستنير والإصلاح الفكري، وخلق فضاءات تقنية مناسبة تسمح بوصول منتجها الفكري المرئي والمسموع والمقروء إلى أوسع قاعدة ممكنة من الجمهور.

ويعتبر انطلاق المؤسسة حدثًا مهمًا في المشهد الثقافي العربي، ويأتي في سياق تجديد الفكر والحوار في المنطقة .