"من هي ميار الببلاوي اللي ربنا قاعدلها يسمعها".. هجوم من إيناس الدغيدي على ميار الببلاوي ما السبب؟؟
في حديث صدر من إيناس الدغيدي عن المجال الفني، وعن مشكلاتها، أكدت أن هناك نسبة من الفنانين الذين عملوا معهم، وتحدثت أيضا عن مشكلتها مع ميار الببلاوي التي مثلت في فيلم "ديسكو ديسكو" وكانت حلقة العرافة مع إيناس الدغيدي مليئة بالتصريحات النارية التي جذبت الصحفيين بقوة.
تصريحات إيناس الدغيدي
كانت من ضمن التصريحات أن هناك 10% من الممثلين الذين يعملون معها يكرهونها، وأكدت أن من يقومون بافتعال المشكلات معها الهدف الذي يدفعهم لذلك هو الرغبة في الشهرة وتصدر عناوين الصحف، والترند، بشكل كبير، ويرغبون في إثارة الجدل من أجل أن يجلعون رأسهم بـ رأس إيناس الدغيدي "حسب تصريحها".
حديث إيناس الدغيدي عن ميار الببلاوي
قالت إيناس الدغيدي أنها لا تعرف شيء عن ميار الببلاوي على الرغم أنها كانت تعمل في مجال الإعلام الديني الفترة الماضية، وظهرت معها في فيلم ديسكو ديسكو عام 1994، وجدير بالذكر أن الفيلم كان يناقش قضايا الشباب وولعهم بالمـ خدرات، والسهر، والعلاقات المحرمة.
الخلاف بين إيناس الدغيدي وبين ميار الببلاوي
الخلاف بدأ من خلال تصريحات ميار الببلاوي حول فيلم ديسكو الذي كان يتم تصويره في رمضان، وقالت أن إيناس الدغيدي أرغمتها على المشهد السـ اخن بينهما وبين عمرو عبد الجليل وقت الصيام، وقالت:
«مكنتش محجبة وكنت صغيرة، ودخلت عشان أعمل مشهد وطلبت أعمله بعد الفطار لكن اتقالي لأ».
«كنت بصور في الديسكو أسبوعين كنت أنا وأختي الوحيدين اللي صايمين من بين الفنانين الشباب، وصورنا طول النهار في الديسكو، مكنش ينفع صيام لأن كل المشاهد كان فيها شرب.. وفي يوم المشهد المثير للجدل، دخلت التويلت وقفلت عليّ وإيناس الدغيدي اتعصبت عشان مكنش ينفع أقعدهم ساعتين لحد الفطار عشان أعمل مشهدي، وكنت بعيط عشان مفطرش وأضيع وقت».
رد إيناس الدغيدي
ردت إيناس الدغيدي على إدعاءات ميار الببلاوي وقالت:
«محدش بيجبر حد على حاجة مكانتش تعمل الفيلم من أساسه، هو كل حد يحط طرحة على دماغه يبتدي يدعي إن كل اللي عمله قبل كده مكانش بإرادته وكان بإرادة الآخرين، دي ناس غلبانة".
وردت إيناس الدغيدي على تصريحات ميار الببلاوي بأنها دعت عليها في الكعبة وقالت:
"وهي ربنا قاعدلها وسامعها أساسا، هو مش سامعها، من هي ميار الببلاوي اللي ربنا قاعدلها يسمعها، بدليل إني موجودة كويسة ومحصليش أي حاجة، الدعوة ممشيتش».
