هطلع عليك اسم مش هتنساه طول حياتك عبدالله رشدى يهاجم يوسف زيدان بقوه
علق الدكتور عبد الله رشدي على إلغاء مناظرته مع إسلام البحيري عضو مؤسسة "تكوين" قائلًا يبدو أن الدكتور يوسف زيدان لا يريد المناظرة لكنه يريد التراشق اللفظي عبر القنوات.
عبدالله رشدى يعلق على تهديد يوسف زيدان
وأعلن "رشدي" عبر حسابه بموقع "X": يوسف زيدان خرج على احدى القنوات يسخر مني ببعض الألقاب ويمكنني أيضًا أن أسخر منك وأعطيك لقبًا سيبقى معك مدى حياتك، وهذا حقي فإن جزاء السيئة مثلها.
وأضاف: لكني أتجاوز ذلك الآن وأطلب منك ألا تحجر على أعضاء التكوين من الظهور في حوار عام ليعرف الناس الحقيقة، إذا كنتم تعتبرون أنكم على حق.
وتابع عبد الله رشدي: مع العلم أن ما قلته بالأمس سيكون لي عليه رد علمي، لم نعد نحتمل أسلوبكم الملتوي في تبديد الدين الإسلامي تحت ستار "التكوين".
واختتم أنني أحتفظ بحق الرد على ما قيل، وفي نفس البرنامج الذي كنت فيه، فكما يحق لك إبداء الرأي، لي نفس الحق أيضًا.
عبد الله رشدي يسخر من يوسف زيدان
رد الداعية عبد الله رشدي على اعتراض الروائي يوسف زيدان، عضو مجلس أمناء مؤسسة تكوين الفكر العربي على مناظرته مع إسلام البحيري.
وقال عبدالله رشدي عبر صفحته الشخصية: "عاجل يوسف زيدان يهدد بالانسحاب من تكوين إذا جرت المناظرة بين عبدالله رشدي وإسلام البحيري!!!"
عبدالله رشدي يتساءل عن أسباب تهديد يوسف زيدان بالانسحاب: “كيف تفسر ذلك!؟
ورد عبد الله رشدي على تعليقات متابعيه قائلاً لأحدهم الرأي والرأي الآخر.. طبعاً وقال لآخر هذا النقاش هو بداية سقوطهم الشخصي، وليس تكوين هكذا يكون إن شاء الله .
وكتب زيدان على صفحته الشخصية قائلا بيان عن مؤسسة تكوين جاء فيه البيان رقم (2) عن مؤسسة تكوين:
وفيما يتعلق بهذين الخبرين غير الدقيقين وكما هو الحال مع ما يتداول في وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي فلا بد من الإعلان عن النقاط التالية بوضوح وإيجاز:
أولاً ليس من دور المؤسسة تنظيم المناظرات بين المتخاصمين، ولا المواجهات بين المتخالفين. لقد أثبتت التجربة أن الجدل الديني لا فائدة منه.
ثانيا لن تكون هناك أي مناظرات أو مواجهات بين إسلام البحيري وعبد الله رشدي نيابة عن مؤسسة تكوين، وإذا سارت هذه المناظرة كما هو معلن لنا لأي سبب من الأسباب، فسوف أنسحب من مجلس عضوية مجلس أمناء المؤسسة، وأقطع صلتي بها.
.
وأخيرا إن الهدف الرئيسي لمؤسسة تكوين والذي تم ذكره عدة مرات، هو رفع المستوى الثقافي العام في مصر والدول العربية، والسعي إلى ترسيخ العقلانية والتفكير المنطقي، سعياً إلى التثقيف العام.