٦ اكلات ابعد عن تناولهم نهائي لأنهم سبب رئيسي في تدمير جسمك صحيا من غير ما تحس

لسنوات، تم التعامل مع "الأطعمة فائقة المعالجة" على أنها مجرد "أطعمة تحتوي على نسبة عالية من السكر والملح والدهون". 

حتى أن الخبراء اعتبروها أطعمة "غير صحية" عام 2009، وربطتها الأبحاث المنشورة عام 2019 "بالوفاة المبكرة وسوء الصحة".

فالأطعمة فائقة المعالجة هي الأطعمة والمشروبات التي تخضع لتغييرات كبيرة باستخدام الطرق والمواد الكيميائية وإضافة مكونات لا تستخدم عادة في طرق الطهي التقليدية.

وما نتناوله بشكل يومي يمكن أن يؤثر بشكل كبير على صحتنا، وما لا يعرفه الكثير من الناس هو أن هناك أطعمة قد يعتبرها البعض صحية ولكنها في الواقع ضارة بجسم الإنسان، بحسب موقعي "تايمسوفينديا" و"برايت سايد". .

النودلز تؤثر على صحة القلب والأوعية الدموية والعين

فهو يفتقر إلى العناصر الغذائية الأساسية المفيدة مثل الفيتامينات A وC وE، ومضادات الأكسدة مثل اللوتين وزياكسانثين، لذا فإن تناول الكثير منه يمكن أن يساهم في ضعف الصحة العامة ويؤثر على صحة القلب والأوعية الدموية والعين.

رقائق البطاطس يحتوي على نسبة عالية من الدهون غير الصحية والصوديوم

استهلاكه يمكن أن يؤثر على صحة الدماغ، ويضعف الوظيفة الإدراكية، والأمراض العصبية، ومرض الزهايمر وارتفاع نسبة السكر في الدم، لأنه يحتوي على نسبة عالية من الدهون غير الصحية والصوديوم.

المشروبات الغازية تؤدي إلى انخفاض كثافة المعادن في العظام وهشاشة العظام

يؤدي تناول المشروبات الغازية إلى الإصابة بالسمنة وتلف الكبد والعظام، لاحتوائها على حمض الفوسفوريك والكافيين، مما يؤدي إلى انخفاض كثافة المعادن في العظام وهشاشة العظام.

الجبن يؤدي إلى التسمم

لا يحتوي الجبن على مواد كيميائية سامة، ولكن أثناء الإنتاج، يمكن أن تنتقل الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض إلى الجبن، مما يؤدي إلى التسمم، وكذلك داء البروسيلات والليستيريا.

التونة تؤدي إلى التسمم الغذائي والطفح الجلدي 

عندما يتم إذابة الأسماك وتخزينها بشكل غير صحيح، يتشكل بروتين سام يسمى سكومبروتوكسين، مما يؤدي إلى التسمم الغذائي والطفح الجلدي والقيء وآلام في المعدة والإسهال وارتفاع معدل ضربات القلب وفقدان البصر.

ولذلك فمن الأفضل تذويب التونة عن طريق إخراجها من الفريزر ووضعها على الرف السفلي للثلاجة دون فتح العبوة.

البيض يؤدي إلى انخفاض المناعة

يمكن أن تنتقل عدوى السالمونيلا إلى البيض من خلال براز الدجاج المصاب ويمكن أن تؤدي إلى انخفاض المناعة. 

لذلك، إذا لاحظت أن القشرة ليست نظيفة تمامًا، فمن الأفضل غسل البيض قبل تحضيره.