فتاوى مثيرة للجدل ومخالفة للشريعة.. محمد أبو بكر تحت مرمى الهجوم
في الفترة الأخيرة تصدر اسم محمد أبو بكر ترند الفيسبوك، وجوجل بسبب ما تعرض له من هجوم، حيث فتح النار على نفسه بتحريم تربية القطط، أو الإنفاق عليها ولو جنيه واحد، رغم أن النبي محمد قال: "دخلت امرأة النار في هرة ربطتها، فلم تطعمها، ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض" وقال أيضا: "إنها ليست بِنَجَسٍ إنها مِن الطَّوَّافين عليكم والطَّوَّافات".
فتاوى محمد أبو بكر الغريبة
كما ذكرنا أن النبي محمد دعى إلى الرفق بالحيوان، ورعايته، وأكد أن القطط ليست نجسة، بل أن من الممكن أن يتم رعايتها حتى في المساجد، مع إطعامها، وأن هناك امرأة دخلت جهنم بسبب تعذيبها لقطة!، ورغم ذلك كان للشيخ محمد أبو بكر رأيا آخر، وقال أن تربية القطط، وإطعامها حرام في وجود الفقراء والمحتاجين من البشر!.
خدمة الزوجة لأم زوجها لا تجوز
في فتوى قادرة على "خراب البيوت" بمنتهى الجدارة، صرح محمد أبو بكر أن خجمة الأم، والزوج واجب على الزوجة، ولكن ليست ملزمة بخدمة أم الزوج، وإن فعلت فهو أمر تطوعي منها، وليست ملزمة أو مجبورة عليه، رغم أن البيوت المصرية عامرة بسبب رحمة الزوجة على أم زوجها، ومعاملتها مثل أمها.
لا يدخل الجنة من غضبت منه زوجته
تلك هي الفتوة الكبرى للشيخ محمد أبو بكر، حيث أنه صرح تصريح غريب بأن الزوج التي تغضب منه زوجته لا يدخل الجنة، ولن يدخل إلا إذا رضين عنه زوجته، وأن الملائكة تلعنه أثناء غضب زوجته عليه!.
المحلل غير موجود في الإسلام
صرح محمد أبو بكر أن المحلل غير موجود في الإسلام، وإنما هو شيء قدمته الأفلام للمجتمع المصري، وأن المرأة إذا فعلته حتى تعود لزوجها باطل.
محمد أبو بكر ممنوع من الصعود إلى المنابر
تمت إحالة محمد أبو بكر إلى باحث دعوة منذ سنوات، وتم منعه من الصعود على المنابر بسبب الآراء الشاذة، والمتشددة التي يطلقها على الناس.
من هو الشيخ محمد أبو بكر؟
كان يعمل إمام مسجد السلطان أبو العلا، وبعدها انتقل إلى مسجد السيدة زينب، وتمت معاقبته من قبل، حيث أحيل إلى لجنة القيم في الأوقاف منذ 4 سنوات، حيث أنه كان يتعمد إصدار تصريحات تثير الجدل بين المسلمين.
لم يحصل على إجازة حتى الآن
ممنوع من صعود منابر المساجد، ولم يحصل على إجازة، وممنوع من العمل الدعوي، ولكنه على ذمة العمل بمديرية الأوقاف، وهذا ما أكده مصدر مسؤول في وزارة الأوقاف.
النهار تحذف الفيديو
حذفت قناة النهار فيديو محمد أبو بكر وهو يحرم تربية القط، والإنفاق عليها بعد تعرضه للهجوم من جميع الفئات، والأوساط حتى المشايخ، والعلماء الكرام قد هاجموا تصريحاته المعارضة لتعاليم النبي الكريم.