برج فلكي سيفتح له الكون أبوابه! ثروة فاحشه وتغير جذري في حياته العاطفية والمهنية وفق توقعات نجلاء قباني | مبروك المال والحب في طريقهما إليك فاستعد!

توقعات نجلاء قباني .. مع اقتراب حلول شهر مايو 2025، يزداد اهتمام الكثيرين بمعرفة ما تحمله لهم حركة الكواكب من تغييرات فلكية مؤثرة على مختلف نواحي الحياة، سواء المهنية أو العاطفية أو الاجتماعية. وفي ظل تزايد التقلبات الفلكية في هذه الفترة، تبرز توقعات نجلاء قباني كأحد أبرز المراجع التي يعتمد عليها عشاق الأبراج والفلك. وتشير قباني في توقعاتها الحديثة إلى أن الأسبوع الأول من مايو سيحمل معه تحولات فلكية مؤثرة، على رأسها تراجع كوكب عطارد في برج العذراء الترابي، وهو ما قد يؤدي إلى اضطرابات على أكثر من صعيد. وتزداد أهمية هذا التراجع نظرًا لما لعطارد من تأثير مباشر على التواصل، التنقلات، واتخاذ القرارات، مما يجعل هذه الفترة حاسمة لعدد من الأبراج، من بينها الأسد، القوس، الحوت، والعذراء.

تراجع عطارد في برج العذراء.. بدايات مضطربة لشهر مايو

بحسب توقعات نجلاء قباني، فإن تراجع كوكب عطارد في برج العذراء بداية من الأسبوع الأول من مايو 2025 سيخلق حالة من الارتباك الذهني، وسوء الفهم، والتأخير في إنجاز المهام. ويُعد عطارد من الكواكب المؤثرة بشدة على القدرات الفكرية والتواصلية، وعند تراجعه تتأثر القرارات والمشروعات الهامة، خاصة إذا تزامن ذلك مع مواقع فلكية معقدة كما هو الحال الآن.

وتوضح قباني أن هذا التراجع سيتزامن مع زاوية صعبة يشكلها عطارد مع كوكب بلوتون المتراجع في برج الدلو، إضافةً إلى تأثيرات أورانوس في برج الثور، ما يزيد من التشويش العقلي والتشتت ويؤثر سلبًا على القدرة على الحسم.

الأبراج الأكثر تأثرًا: الأسد، الحوت، القوس، والعذراء في دائرة التحدي
تشير قباني إلى أن مواليد الأبراج التالية قد يكونون الأكثر عرضة للتأثر بهذه الظاهرة:

برج الأسد: يواجه اضطرابات في محيطه المهني، وتأجيلات في خطوات كانت مرتقبة.

برج الحوت: قد يشعر بالتردد وانعدام الوضوح في اتخاذ قرارات عائلية أو عاطفية.

برج القوس: يواجه صعوبات في السفر والتعامل مع الأوراق القانونية.

برج العذراء: باعتباره البرج الذي يشهد التراجع، فإن مواليده قد يمرون بفترة من الإحباط الذهني وصعوبة في التخطيط والتنظيم.

وتوصي نجلاء قباني هذه الأبراج بتجنب البدء في مشروعات كبرى أو توقيع عقود جديدة خلال هذه الفترة، وتأجيل القرارات المصيرية حتى تستقر الأوضاع الفلكية.

القمر الجديد في برج العذراء.. بداية أمل جديدة

تُشير توقعات نجلاء قباني  إلى أن أبرز الأحداث الفلكية لهذا الأسبوع سيكون القمر الجديد في برج العذراء، والمقرر ظهوره يومي الأحد والاثنين. ويعد هذا الحدث نقطة تحول هامة، لا سيما لمواليد العذراء الذين يمكنهم الاستفادة من هذا القمر الجديد للانطلاق في خطط جديدة وتحقيق أهداف طال انتظارها.

ويُتوقع أن يشعر مواليد الأبراج الترابية بشكل عام، خاصة العذراء، الثور، والجدي، بتحسن في الحالة النفسية واستعادة التوازن بعد فترة من الضغوطات.

حركة القمر وأثرها على الأبراج

السبت – القمر في القوس: يمنح مواليد القوس، الحمل، والأسد طاقة عالية ونشاطًا واضحًا، ويدعم البدء في أنشطة تتطلب الشجاعة والمخاطرة.

الأحد والاثنين – القمر في العذراء: فترة مناسبة للتخطيط العملي وتحقيق أهداف ملموسة، خاصة لمواليد العذراء، الثور، والجدي.

الثلاثاء إلى الخميس – القمر في الميزان: فترة داعمة لمواليد الميزان، الجوزاء، والدلو، حيث تنشط العلاقات الاجتماعية وتزدهر المفاوضات.

الجمعة والسبت – القمر في العقرب: فترة عاطفية بامتياز لمواليد العقرب، الحوت، والسرطان، وقد تكون مناسبة لإعادة النظر في علاقات قديمة أو البدء في مشاريع ذات طابع فني أو إنساني.

لا يفوتك

موضة إيه وزفت إيه .. علاء مبارك يوجّه صفعة فنية لـ محمد رمضان وماله قاله أذهل المتابعين شاهد

قرار حاسم ضد الدكتور جودة عواد بعد مخالفات تهدد صحة المواطنين بعد اتهامات خطيرة وقرار تأديبي يهز الوسط الطبي ونقابة الأطباء تتدخل بحسم غير مسبوق

تحركات الكواكب.. تعقيدات محتملة وتحذيرات من التسرع

تفيد توقعات نجلاء قباني   بأن تزامن تراجع عطارد مع وجود الشمس في برج العذراء سيزيد من التعقيد، خاصة في مجالات السفر، التعليم، والقانون. كما أن وجود المشتري والمريخ في برج الجوزاء قد يسبب حماسة مفرطة وقرارات متسرعة، في حين أن تراجع نبتون وزحل في برج الحوت يضيف مزيدًا من الغموض على بعض المواقف الحياتية.

وتوصي قباني بتجنب التسرع أو الدخول في نقاشات حادة، خاصة خلال الأيام التي يكون فيها القمر في الأبراج الترابية، حيث يفضل التحلي بالحكمة والتروي حتى تتضح الرؤية الفلكية بشكل أفضل.

نصائح نجلاء قباني 

تختم نجلاء قباني توقعاته  بنصيحة عامة لكل الأبراج: "كن صبورًا، ولا تندفع نحو قرارات مصيرية مهما بدت ضرورية، فالفلك لا يخون، والتوقيت هو سر النجاح". وتؤكد أن الاستفادة من الفترات الإيجابية التي يمنحها القمر الجديد، والاستعداد الجيد للفترات الصعبة، يمكن أن يكونا مفتاحًا للعبور الآمن خلال هذه المرحلة.