علي غزلان يعلن انفصاله عن فرح شعبان
كلاكيت تاني مرة.. علي غزلان يعلن انفصاله عن فرح شعبان ويعلق: "فشلنا نكون زوجين" – تعرف على التفاصيل كاملة
في مفاجأة جديدة لجمهورهما، أعلن اليوتيوبر الشهير علي غزلان انفصاله عن المذيعة وملكة جمال مصر السابقة فرح شعبان للمرة الثانية بعد علاقة شهدت العديد من التغيرات. هذا الانفصال جاء بعد نحو 3 سنوات من الزواج، ليكون بمثابة النهاية لتجربة عاطفية شارك فيها الثنائي مع جمهورهما عبر منصات التواصل الاجتماعي.
التفاصيل الكاملة للانفصال
أعلن علي غزلان عن انفصاله عن فرح شعبان عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، حيث نشر منشورًا جاء فيه: "قدر الله وما شاء فعل، تم الانفصال والطلاق بيني وبين زوجتي (فرح شعبان) الانفصال تم من تقريبًا شهر". وأضاف في منشوره أن هناك محاولات عدة للعودة إلى بعضهما، لكنهما لم يتمكنا من استعادة علاقتهما الزوجية، قائلاً: "فشلنا نكون زوجين مع بعض، لكن أكيد هننجح أن نكون أب وأم كويسين لابننا رحيم".
وأشار علي غزلان إلى أن الانفصال تم بهدوء ودون أي مشاكل أو خناقات، موضحًا أن قرار الطلاق كان بموافقة متبادلة، حيث قال: "هي إنسانة كويسة، ربنا يوفقها في حياتها عشان خاطر نفسها وعشان خاطر ابننا". كما طلب غزلان من المتابعين احترام قرارهما وخصوصيتهما في هذا الشأن، مؤكدًا أنه لن يتم التحدث عن تفاصيل إضافية وأنهما سيظلان داعمين لبعضهما من أجل ابنهم.
عودة الثنائي بعد الانفصال الأول
لم يكن هذا الانفصال الأول بين علي غزلان و فرح شعبان، حيث كانت هناك محاولة للعودة بعد أشهر من الانفصال الأول الذي تم الإعلان عنه في يوليو الماضي. في تلك الفترة، كان علي غزلان قد صرح بأن الطلاق تم بهدوء وبتوافق بين الطرفين، مؤكدًا أنه سيظل داعمًا لـ فرح شعبان باعتبارها أم ابنهما رحيم، حيث لم يتم إغلاق صفحة الذكريات بينهما.
رد فعل المتابعين على الانفصال الثاني
كما هو الحال في المرة الأولى، أثار الإعلان عن الانفصال الثاني بين علي غزلان و فرح شعبان الكثير من الجدل على السوشيال ميديا. انقسمت آراء المتابعين بين من داعم لقرار الثنائي في الحفاظ على العلاقة الأبوية لصالح ابنهما رحيم، ومن يرى أن هذه النهاية المتكررة تؤثر على سمعة العلاقة التي استمرت لفترة.
خلاصة القول:
أعلن علي غزلان انفصاله عن فرح شعبان للمرة الثانية بعد سنوات من الزواج، وأكد أن الانفصال تم بهدوء وتوافق بين الطرفين من أجل ابنهما رحيم. طلب غزلان من المتابعين احترام القرار وعدم التحدث في تفاصيل إضافية. يظل هذا الانفصال جزءًا من قصة حب انتهت بشكل هادئ بعد العديد من المحاولات للعودة.