خاص . . . عمر سليمان كمان وكمان
بقلم . . نانا جاورجيوس
مازال لغز موته بأمريكا او عيشه بجزيرة عدن أو حتى إختفائه في بلاد الواق واق
أو إختفائه أو حياته سبب مداولات ورموز وتلميحات !
سمعنا كتير وكل يوم حكاية جديدة ولكن أي المصادر هي التي تؤكد عدم وفاة الجنرال ؟!
و لماذا لم يظهر في عهد صديقه العسكري رئيس البلاد إن كان مازل حياً يُرزق ؟
بالتأكيد كان سيحميه لو عاد لمصر حياً !
__________
مصادر تؤكد عدم وفاة اللواء عمر سليمان ؟
كواليس العملية الفاشلة لإغتيال أسد المخابرات عمر سليمان
قال اللواء نجيب عبدالسلام قائد الحرس الجمهورى السابق، فى الفترة من عام 2009، حتى أغسطس 2012، إنه يوم أن عُرض على المشير طنطاوى، منصب نائب رئيس الجمهورية رفض، لأنه كان لازماً وجود قوة عسكرية متماسكة للوصول لبر الأمان، وعندما عُرض على اللواء عمر سليمان قبل، لأنها مهمة وطنية يجب قبولها من وجهة نظره، لأن الموجود على الساحة والمقبول هو والمشير طنطاوى، فقبل وأقسم، مضيفًا: “فى اليوم الثانى صباحاً حضر بسيارته غير المدرعة وحراسته، وقلت للرئيس إن واجبات الحرس الجمهورى تأمين نائب رئيس الجمهورية، فوافق مبارك مباشرةً، وتم تشكيل مجموعة للتأمين وعربات مدرعة، وعندما خرج سليمان إلى مقر جهاز المخابرات لإحضار متعلقاته، قلت له: يا فندم هناك تأمين لكم، فقال: لما آجى: فقلت له لا، فسبحان الله صمت، وخرج الموكب وحدث ما حدث، فتم تدمير سيارة المخابرات التى خرج بها ومات السائق، وكانت الوقت مظلماً، وضُرب عليه النار فى منزَل الكوبرى، فتعامل معهم الحرس الجمهورى .