مصطفى الفقي يتسبب في موجة غضب للمسيحيين بسبب تصريحه الأخير عن المسيح
تصدر مصطفى الفقي الترند بسبب ما قاله عن السيد المسيح، مما جعل الأقباط في مصر في حالة من حالات الإستياء حيث أنهم رفضوا ذلك التصريح شكلا وموضوعا حيث أنه قياس خاطئ تماما، ولا يستند على أي معايير تاريخية، أو علمية.
السيد المسيح أول لاجئ في مصر
كان هذا التصريح هو الأغرب للبشرية حيث أن من المعروف أن العائلة المقدسة كانت تسير وفق خطة إلهية بحكمة وتدبير، وكان هروبها إلى مصر هربا من بطش هيرودوس، واستعداد لنشر التعاليم في أورشليم، ولكن من الغريب أن مصطفى الفقي اعتبر أن هذه الحكم الإلهية لجوء!، كما زاد الطين بلة وصرح أن الشعب المصري غير نقي، ويوجد في جيناته أكثر من سلالة، ووصفه "شعب بزراميط"، كما وصف أن حديث البعض عن الجنس المصري النقي القبطي عنصري!.
بابا الفاتيكان قال هذا
استند مصطفى الفقي المفكر الكبير على أن المسيح هو أول لاجئ على أرض مصر أن بابا الفاتيكان هو من صرح بهذا التصريح، كما قال أن المواطن المصري توجد به صفات ربما لا توجد في أي مواطن من دولة أخرى ولكن رغم ذلك ينظر المصري للأجنبي على أنه أعلى منه.